على مدار التاريخ الحديث شهدت مصر ٣ ثورات، الأولى لتغيير نظام الحكم، وفى المرتين الأولى والثانية استجاب الحاكمان لرغبة الشعب، حتى لا يتضرّر البلد ولا يُصاب الشعب
ساعات قليلة تفصلنا عن أداء الحكومة الجديدة برئاسة د. مصطفى مدبولى لليمين.
ستظل ثورة ٣٠ يونيو ثورة متفردة، يتفاخر بها المصريون، وتتناقلها الأجيال، جيلاً بعد جيل.. ولا يمكن تقييم هذه الثورة المباركة بمعزل عن المشاهد التى سبقتها وتلتها،
ماهي الارتفاعات التي ادت الي انخفاضات،هذه ليست فزوره ،لكنها واقع مؤلم
كان رد فعل الرئيس السيسى سريعاً وفعالاً بعد الحوادث التى تعرض لها الحجاج المصريون غير النظاميين، حيث أمر بتشكيل خلية أزمة لمتابعة حالات المصابين
سأل مواطن أمريكى صديقه: لماذا تحدث انقلابات فى كل الدول، ولا تحدث عندنا؟
لا يقاس عمر الدول بالسنين فقط، بل بالإنجازات والتأثير، والحمد لله فإن مصر ضاربة فى التاريخ الإنسانى والحضارى آلاف السنين، ولها إنجازات لا تعد ولا تحصى.. نعم أنا
استيقظ العالم على فاجعة استشهاد ٢١٠ فلسطينيين، كلهم أطفال ونساء، فى مخيم النصيرات وسط غزة، أعقبها خبر بثته إسرائيل عن نجاحها فى تحرير ٤ رهائن
بدأ الكيان الإسرائيلى الاستعمارى فى استخدام فزاعة (الإرهاب)، بعدما ظل أكثر من نصف القرن وهو يستخدم فزاعة معاداة السامية وخطاب الكراهية