لا بدَّ أن نعترف -بداية- أننا نعتبر «الثقافة رفاهية»، رغم أن حل مشاكل مصر السياسية والاقتصادية يبدأ بنشر ثقافة التنوير، ضد «خفافيش الظلام»
لا بدَّ أن نعترف -بداية- أننا نعتبر «الثقافة رفاهية»، رغم أن حل مشاكل مصر السياسية والاقتصادية تبدأ بنشر ثقافة التنوير، ضد «خفافيش الظلام»
«نظرة الرئيس»: لن أنسى ما حييت نظرة الاستنكار والترقب والتعجب فى عيون السيد الرئيس «عبدالفتاح السيسى»، وهو يستمع للمعزول «محمد مرسى»
لم يكن سقوط الإخوان عن عرش مصر سقوطاً سياسياً فحسب، بل كان سقوطاً على الطغيان باسم الدين، سقوطاً لنمط حياة: (دستور وإعلان دستورى بعده يمنحان الرئيس سلطات إلهية
خلال عهد «مبارك»، كانت عادة ما تتكرر عبارة «إنت مش عارف أنا مين؟».. وكانت هذه الجملة كفيلة بإسقاط هيبة الدولة والإطاحة بالقانون وضرب القيم المتوارثة من الاحترام
حتى الآن لم يفك أحد شفرة شخصية المواطن المصرى.. لم يعرف أحد من أين يأتيه الجبروت والشجاعة والقدرة على المواجهة ولو على حافة «الموت»
ثمة شىء ما تغير فى الشخصية المصرية، التدين الذى وصفه جمال حمدان بأنه إحدى أهم سماتها («التدين» على رأسها، وهو مردود لحضارتها الزراعية
ترددت كثيرا قبل كتابة هذا المقال، ولكن بعد شماتة «الإخوان» فى وفاة عدد من حجاج مصر والمزايدة على تنظيم موسم الحج رأيت أن شهادتى واجبة.
منذ بدأت العمل وأصبح لى «مالى الخاص»، بعيداً عن ميراث والدى أو عطايا والدتى، رحمهما الله، قررت أن أزكى وأتصدق (رغم أن المرتب كان هزيلاً فى بدايته).. كانت أمى تض
(الخوف يشلّ أكثر من أي أداة حرب أخرى) .. دان براون من رواية ملائكة وشياطين Angels & Demons.لم تتوقع «فيتوريا»، عالِمة الفيزياء