في أي معسكر تقع أنت؟ ذلك المنحاز لحلم الوظيفة، أم أسير الوظيفة الحلم؟.. فارق كبير بين الهدفين، الأول يحارب البطالة ويعتبر انعكاس لها، والثاني يحارب الرتابة
لم يكن أداء الراحل «عبدالله غيث» كوميدياً وهو يقولها فى رائعته «ذئاب الجبل»، كان طبيعياً جداً وهو ينعت كل من حوله وقد خالفه الرأى أو المسار بأن مصيره «قبر»
لا تندهش من العنوان، ليس هو الصادم فى كل ما يحدث حولنا، فما تفعله مصر ليل نهار على مدار 75 عاماً هو عمر القضية، لإنقاذ فلسطين والفلسطينيين، وتغيير الواقع أو تجم
قبل 5 أعوام، كتبت جزءاً يسيراً من رحلة صار لزاماً علىّ أن أستكمل روايتها، رغم أن فصولها ما زالت تحدث حتى كتابة هذه السطور
أحفظ عن ظهر قلب كل الأعمال التى أبرزت دور الصحفى، منذ كنت طفلة وتعلق حلمى بالصحافة، أتابع المسلسلات والأفلام وأتخيل نفسى موضع الأبطال، قبل أن يتحقق حلمى وأصبح
ما الذى أصاب أصابعك يا زينب؟، هل اعتلت، هل أصابها مكروه، ما الذى يدفعنا لترك تلك الأصابع الذهبية التى اعتدناها وأحببناها وأدمناها، لنتجه إلى أصابع أخرى
أراه يجلس أمام جمهوره، العالم الكبير د. على جمعة يتحدث عن أقنعته، هذا يريده متشدداً، وهذا يريده متصوفاً، وهذا يريده متحرراً، فيما هو يحاول إقناع الثلاثة بهويته
أكثر من جملة مفيدة، قرأتها فى المؤتمر الصحفى الذى عُقد أمس للإعلان عن أكبر صفقة اقتصادية فى تاريخ مصر
ما الذى يحتاجه الفلسطينى منِّى أنا، سيدة مصرية تصحو على مجزرة، وتنام على دعاء بالقصاص، ما الذى تنتظره المرأة الفلسطينية من صحفية مصرية لا تملك إلا قلماً ولساناً
■ كنت أكره الأطباء.. فقدت أمى بسبب أحدهم، وكدت أن أفقد حياتى بسبب آخر، لكنهم هم أنفسهم هم من منحونى الشفاء بفضل الله أكثر من مرة