أبرز 5 تصريحات لخبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف.. كيف تنبأت بوفاة خطيبها؟

حالة من الجدل تثيرها خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبداللطيف، خاصة بعد توقعاتها بانفصال المشاهير وخسائر مادية لأثرياء العالم، وكوارث طبيعية تضرب بلدان العالم، وما إن تمر أيام قليلة أو ربما ساعات وتصبح توقعاتها حقيقة، ما جعل اسمها يتصدر محركات البحث الشهيرة بحثًا عن تاريخها في عالم الأبراج خاصة بعدما حلت ضيفة على أحد البرامج التليفزيونية التي تقدمها الإعلامية بسمة وهبة.

توقعات ليلى عبداللطيف لـ«شيرين» و«حسام»

العديد من التصريحات التي تتعلق بالحياة السياسية والاجتماعية، تطرقت إليها ليلى عبداللطيف أثناء استضافتها ببرنامج «العرافة» المُذاع على قناة المحور، كان أبرزها حديثها عن مصير علاقة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب التي وصفتها بأنّها زيجة غير ناجحة، تقول: «لو رجعوا لبعض مش هيكملو المشوار ومش هيكملوا مع بعض لأنّها علاقة غير ناجحة».

هل تعود «ياسمين» لـ«العوضي»؟

أما عن توقعاتها بشأن ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي، تقول ليلى عبداللطيف إنّه من المتوقع أن يدق الحب باب ياسمين عبدالعزيز مرة أخرى وستعيش حياة سعيدة، كما توقعت عودتها لـ«العوضي» مرة أخرى.

تنبأت بوفاة جدها وخطيبها

وتحدثت ليلى عبداللطيف عن تنبؤاتها بوفاة أقرب الأشخاص في حياتها وهما جدها وخطيبها، خاصة وأنّها تملك هذه الموهبة منذ عمر الـ12، تقول: «توقعت في عمر الـ12 بوفاة جدي في الحج ومش هنشوفه تاني، وبالفعل جدي توفي في الحج، وفي عمر الـ17 توقعت وفاة خطيبي وكنت بقول لأمي أنا مش هتجوز كانت بتقولي ده من النق تبعك، وبعدها خطيبي أصيب بمرض السرطان وتوفي قبل الزواج بعد خطوبة سنتين».

ماذا قالت عن الحالة الصحية لبسمة وهبة؟

أما عن الحالة الصحية للإعلامية بسمة وهبة التي كانت تعاني من مرض نادر، طمأنتها ليلى عبداللطيف خلال الحلقة وأخبرت «بسمة» أنّها تتوقع لها أن تظل على قيد الحياة حتى عام 2045: «إنتي هتجوزي ولادك وتشوفي الأحفاد كمان، وأنا مش شايفة فيه أي خطر على صحتك بإذن الله».

ليلى عبداللطيف تمنت مقابلة الشعراوي

وأكدت ليلى عبد اللطيف على شعورها الفريد منذ صغرها تجاه حدوث الأشياء، دون اتّكاء على التنبؤات أو التوقعات أو أي قوى غيبية، مُشيرة إلى أنها بعيدة كل البعد عن هذه الأمور، وأنها لا تؤمن بها، إذ تتذكر «ليلى» رغبتها في لقاء الشيخ مصطفى الرفاعي، وتمنّيها لقاء الشيخ الشعراوي، وذلك لمعرفة سرّ الإلهام الروحي الذي ينبض في روحها.

وتؤكد ليلى عبداللطيف على سعيها الدائم لفهم هذا الإحساس المميّز، وكشف طبيعته وسرّه، وتُعبّر عن إيمانها بأنّ هذا الإلهام الروحي هو هبة إلهية، وأنّها تسعى لاستخدامه بشكلٍ إيجابي لمساعدة الآخرين.