ثورة «الذكاء الاصطناعي».. مَن يربح سباق التكنولوجيا؟

تطبيقات جديدة تقتحم كل المجالات ومخاوف من التزييف وانقراض بعض المهن

ثورة «الذكاء الاصطناعى»

ثورة «الذكاء الاصطناعى»

10:25 م | الخميس 17 أغسطس 2023

منذ عدة سنوات، ظهرت تقنيات الذكاء الاصطناعى بفعل التطور التكنولوجى المتسارع، ومعه خاضت عدة دول تجربة استخدامه فى مجالات مختلفة، كان أبرزها السيارات ذاتية القيادة، والترجمة الفورية للنصوص والكلمات من لغة إلى أخرى من خلال التعلم العميق لفهم السياق والمعنى الحقيقى للكلمات والجُمل، التى استخدمها كثيرون بالفعل على مستوى العالم، إلا أن ظهور بعض التطبيقات الحديثة مؤخرا التى تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعى المتطورة.

مثل «Chat GPT»، وأخرى من شأنها إنجاز مهام مختلفة بكفاءة وسرعة عالية، زاد معها الحديث عن هذه التكنولوجيا المتقدمة وما يمكن أن يُحدثه الذكاء الاصطناعى من طفرة مستقبلية فى مجالات علمية وعملية متعددة سواء بالإيجاب أو السلب.

«الوطن» تسلط الضوء على كل ما يتعلق بتقنيات الذكاء الاصطناعى، بداية من استعراض مجالات الدراسة فى كلية الذكاء الاصطناعى، التى تم إنشاؤها عام 2019 بتوجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسى، لمواكبة تطورات المستقبل، وما ينتظر الطلاب من وظائف بعد التخرج، مروراً بما وصلت إليه بعض الدول من مستويات استخدام التقنية الجديدة.

وكيف أمكنها تسخيرها فى تحقيق التقدم، وأهم التطبيقات التى يمكن الاعتماد عليها لإنجاز مهام مختلفة فى مجالات الطب والهندسة والإعلام والتسويق، وأيضاً التطرق للسؤال عما إذا كان هذا التطور سيوفر فرص عمل أم سيغنى عن الوظائف البشرية فى المستقبل؟.

 

اقرأ المزيد:

عرض التعليقات