فى ذكراه الرابعة عشرة تذكرت مقالاً كنت قد كتبته له فى منفاه وقبل الوداع الأخير، مطالباً فيه الدولة آنذاك بأن تحمى وتستعيد نصر أبوزيد: ها هى غربة نصر أبوزيد
مصر تعيش هذه الأيام معركة الثانوية العامة، وبعبع الثانوية العامة كما تطلق عليها الأسر المصرية هي مادة "الفيزياء" التي سمعت احدى الصديقات تقول أنها بكت
كتب الفيلسوف الراحل العظيم فؤاد زكريا مقالاً مهماً فى مجلة «الفلسفة والعصر» فى عام 1999 عن الوضوح والغموض فى الكتابة بدأه باقتباس لأحد أساتذة الفلسفة
قال الرب «فى البدء كانت الكلمة»، فقالوا «فى البدء كان القتل»..
أرسل لى د. حاتم أيمن طبيب العيون والباحث المتميز رسالة مهمة يقول فيها:فى الثالث عشر من أبريل ١٨٢٦ أبحرت السفينة الحربية الفرنسية لا ترويت
وصلتنى رسالة من د. صلاح سند، أستاذ النساء بقصر العينى، يحاول فيها أن يضع النقاط على الحروف فى قضية الحجامة
لعب الموت دور البطولة بجانب أبطال مسلسل الحشاشين، لعبه بأشكال مختلفة، وأحياناً تحول هو نفسه إلى لعبة تسلية لحسن الصباح، يسلى بها وقته فى قاعة ألموت
قرأت نص التحقيقات مع المدرس قاتل طالب الدقهلية الذى شطر جثته إلى ثلاثة أجزاء، اعترافات مرعبة، استرعى انتباهى أن السبب هو الضائقة المالية التى يمر بها المدرس
في حواري مع الاعلامي د محمد الباز في برنامج الشاهد اندهش البعض خاصة من الجيل الجديد الذي لم يعاصر ما حكيته من قصة الغابة الألمانية
كتب الصديق د. ناجى نجيب مقالاً يؤكد فيه أن الصوت يتغير مع تقدم السن، ولذلك فالاعتزال مبكراً أفضل للمطرب، د. ناجى هو طبيب دكتوراه فى التحاليل الطبية، وبجانب ذلك